علم موقع “LebTalks” ووفق أجواء مؤكدة أن AUB، هذه الجامعة التاريخية، لا زالت تشهد محطات لم تألفها في تاريخها من خلال عمليات الصرف والفوقية التي تمارس من الإدارة على الموظفين والطلاب وغلاء الأقساط والإخلال بالوعود، وصولاً إلى ممارسات طائفية لم تحصل حتى في أيام الحرب، كذلك التوقف عن دفع الرواتب بالدولار إلا للمحظوظين والمقربين، ما يثير التساؤلات إلى أين ذاهبة هذه الجامعة التي لها باع طويل أكاديمياً إذا استمرت الأمور في هذا التدهور المريب.؟
