تتوقع مصادر سياسية مطلعة أن يتكرر مشهد الإحتجاج الشعبي “الدامي” أمام منزل وزير الداخلية المستقيل محمد فهمي، أمام منازل كل الذين سيشملهم القرار الإتهامي في جريمة إنفجار مرفأ بيروت في ٤ آب الماضي، لتكون المحاكمات في الشارع فيما لو استمر الخلاف حول رفع الحصانات.
وتكشف المصادر عن أن هذا الملف بات مفتوحاً على مفاجآت عدة تبدأ في مكان وتنتهي في مكان آخر.
