ذكرت معلومات ديبلوماسية أن الرئاسة الفرنسية والتي أصيبت بالخيبة من جراء ما وصلت إليه مبادرتها للحل في لبنان، تعتبر أن التداعيات قد تكون خطيرة وأن التحدي الأساسي هو في تعزيز أوضاع المؤسسة العسكرية،
ولهذه الغاية تضيف المعلومات أن باريس باشرت بالإعداد ومنذ أسابيع العمل عبر إنشاء نظام دعم وتمويل خاص للجيش لكي يستمر بمهامه بحماية الإستقرار في لبنان.