كاميرات عدة وثقت ما حصل في ذاك الرابع من آب الا ان ما لم تستطع الكاميرا تصويره يبقى محفورا في الذاكرة وهذا ما جسده المخرج انطوني مرشاق بعد اربعين يوما على الكارثة