تتفاقم أزمة السير على نحو اسوأ بكثير ممّا كانت عليه في فترة شهرَي تموز وآب خصوصاً على أوتوستراد بيروت جونية ممّا يعني أن التحجّج بوجود أعداد كبيرة من المغتربين والوافدين من الخارج لم يكُن السبب الأساسي، وأنّ الأشهر المقبلة مع طلائع الخريف والشتاء ستعني ازدياد المعاناة أمام الناس ما دامت الحلول الظرفية الموقتة حتى غير موجودة.
