في الذكرى الثالثة لانفجار مرفأ بيروت، لا تزال العدالة ضرورة وباتت الحقيقة مطلب الجميع حتى ولو لم يتعرضوا الى التدمير او خسروا فردا من عائلتهم.

في الذكرى الثالثة لانفجار مرفأ بيروت، لا تزال العدالة ضرورة وباتت الحقيقة مطلب الجميع حتى ولو لم يتعرضوا الى التدمير او خسروا فردا من عائلتهم.