تعجز وزارة التربية عن مراقبة أقساط المدارس، إذ أن المبالغ المسددة بالدولار تذهب إلى "صندوق الدعم" الذي ابتكرته المدارس خلال الأزمة المالية وانهيار الليرة، فيما أبقت على الأقساط بالليرة اللبنانية مسجلة رسمياً في موازناتها بقيمة لا تُقاس نسبة إلى المبلغ بالدولار.