لفت "ملتقى التأثير المدني" إلى أنّه "بات تحدي الدولة بشرعيتها السيادية من عاديات بنية اللادولة، في حين أن اللحظة التاريخية تقتضي تواضعا وعودة إلى الدستور والقانون."
وأكّد عبر حسابه على "اكس، أنّ "إستقامة المسار الوطني تقوم بالانحياز لترميم الذاكرة اللبنانية الجماعية حيث المواطنة عقد مؤسس بين اللبنانيات واللبنانيين مقيمين/ات ومغتربين/ات، عدا ذلك سنكون أمام تشتيت ممنهج لهوية لبنان الحضارية".
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضية_اللبنانية، ونشر إلى جانبها صورة مركبة توحي بالقول: "لا إمكان لحماية هوية لبنان الحضارية سوى بالدولة".
بات تحدّي #الدَّولة بشرعيَّتِها السِّياديَّة من عادِيَّات بُنيَة #اللّادولة، في حينِ أنَّ اللَّحظة التَّاريخيَّة تقتضي تواضعًا وعَوْدَةً إلى #الدُّستور و #القانون.
— CIH Lebanon (@CIH_Lebanon) September 25, 2025
إستِقامَةُ المسارِ الوطنيّ تقُومُ بالانحِيازِ لترميم #الذّاكِرة_اللُّبنانيَّة_الجماعيَّة حيثُ #المواطنة عَقْدٌ… pic.twitter.com/aJZNQq9xfv