دانت جمعية “إعلاميون من أجل الحرية” الإعتداء الوحشي على أهالي ضحايا انفجار المرفأ وعلى الزملاء المصورين حسين بيضون وحسام شبارو وزكريا جابر، وبعضهم أصيب إصابات بليغة، واعتبرت أن هذا الإعتداء يؤكد أن الدولة استبدلت بمزرعة، وأن المنظومة تمارس الإجرام العلني في حق اللبنانيين.
وأكدت على أن الإعتداء على الأهالي والإعلاميين يعري المنظومة ويظهرها على حقيقتها أمام العالم، داعيةً كل المنظمات الدولية إلى التعامل مع ما يجري في لبنان باعتباره أخطر انتهاك لحقوق الانسان وكرامته.
