تطرح علامات استفهام حول العلاقة بين الرئاستين الأولى والثالثة، في ظل غياب الموقف من بعبدا عن أحداث "صخرة الروشة"، خصوصاً أن بيان وزير الدفاع ميشال منسى حول ما حصل في الروشة، لم يكن ليصدر من دون موافقة رئاسة الجمهورية.

تطرح علامات استفهام حول العلاقة بين الرئاستين الأولى والثالثة، في ظل غياب الموقف من بعبدا عن أحداث "صخرة الروشة"، خصوصاً أن بيان وزير الدفاع ميشال منسى حول ما حصل في الروشة، لم يكن ليصدر من دون موافقة رئاسة الجمهورية.