أوضحت مصادر سياسية أنّ الحركة الديبلوماسية التي يشهدها لبنان في هذه الفترة هدفها الأول والأخير الاستفسار عن الوضع اللبناني والإحاطة بالتطورات، في ظلّ ارتفاع منسوب التوتر في الجنوب بعد تكثيف الضربات الإسرائيلية.
ولفتت إلى أنّ لبنان الرسمي لم يتراجع عن المبدأ الذي اعتمده، والمتمثل ببسط سيادة الدولة على كامل أراضيها، مشيرةً إلى أنّه لا بدّ من انتظار ما ستحمله الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس من رسائل.
أضافت المصادر: "لبنان سيعيد الطلب من الدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار، الضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها المتكرّرة".