لوحظ أنه على رغم قرار مجلس الوزراء باستبدال تسمية جادة حافظ الأسد بجادة الفنان زياد الرحباني، فإن لوحة الأسد لا تزال مرفوعة في مكانها، من دون أن تُزال أو يرفع اسم زياد الرحباني.
لوحظ أنه على رغم قرار مجلس الوزراء باستبدال تسمية جادة حافظ الأسد بجادة الفنان زياد الرحباني، فإن لوحة الأسد لا تزال مرفوعة في مكانها، من دون أن تُزال أو يرفع اسم زياد الرحباني.