تشير مصادر سياسية مطلعة عبر موقع LebTalks إلى أن السفير الأميركي في بيروت لا يندرج ضمن قائمة السفراء التقليديين، بل يصنف كسفير "إكسترا" في إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.
تكمن أهمية دوره في كونه على تواصل مباشر وفوري مع الرئيس، حيث يرسل تقاريره وتحليلاته مباشرة إليه، متجاوزاً قنوات وزارة الخارجية الأميركية المعتادة، ما يمنحه قدرة غير مسبوقة على التأثير في صياغة السياسات واتخاذ القرارات المتعلقة بلبنان.