لفتت مصادر سياسية مطلعة لـLebTalks الى ان لبنان يقف عند مفترق طرق، وان الساعات الـ72 المقبلة ستكون حاسمة ان لناحية مسار تحقيقات المرفأ ومصير المحقق العدلي القاضي طارق البيطار أو لناحية مصير الحكومة في ضوء الاحتجاج المستمر من قبل الثنائي الشيعي، خصوصاً وان الاتصالات المستمرة لم تفض الى النتائج المطلوبة.
