رأت مصادر سياسية بأنّ الهجوم الناري الذي شنته حركة امل على التيار الوطني الحر، لا بدّ انه مرّ في حارة حريك ونال الموافقة، قبل ان يُطلق في إتجاه بعبدا والتيار، ورأت بأنّ " الوطني الحر" بات في موضع لا يُحسد عليه، لانّ الحليف الاخير المتبقي له " يلعب من تحت الطاولة " ليصبح الخصم الخفي له، وهو يعي ذلك لكنه يلتزم الصمت...
