أكدت مصادر بكركي لموقع القوات اللبنانية الإلكتروني، أن "البطريرك الراعي على ثباته المبدئي من الأحداث التي حصلت. وهو يؤكد أن "المسألة ليست مجرد رفض للمقايضة بينها وبين قضية انفجار مرفأ بيروت، لأن قضية عين الرمانة قضية حق، أسوة بقضية المرفأ، ولا يمكن أن نساوي بين المعتدي والمعتدى عليه. لا بل، من المفترض ملاحقة المعتدي، أما المعتدى عليه فكان بموقع الدفاع عن النفس، وبالتالي هذا حق مشروع.
