تعقيباً على الحلقة الصاخبة التي جمعت التيار الوطني الحر وحزب القوات اللبنانية ضمن أحد البرامج الحوارية، أبدى روّاد التواصل الاجتماعي إمتعاضهم من لجوء نائب وجمهور “التيّار” إلى استعادة لغة الحرب والتذكير بأحداث أليمة لمواجهة “القوّات” في النّقاش السياسي، في الوقت الذي حصد ممثّلو “القوّات” ثناءً إثر تركيزهم على الملفات الآنيّة التي تعني اللبنانيين وسط رفض الانجرار إلى فتح دفاتر الحرب.
