نشاطر وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي شكره قوى الأمن الداخلي على الجهود التي بذلت في سبيل حفظ الأمن والنظام ليلة رأس السنة على الرغم من الظروف الصعبة. كما نرحّب بإعلانه أن "أسماء مطلقي النار في العيد باتت في عهدة القوى الأمنية التي تعمل على ملاحقتهم وتوقيفهم وفق القانون"، ولكن ليت هذه الاندفاعة تشمل مطلقي النار و الـB7 في حوادث الطيونة المعروفين بالوجوه وأمكان الإقامة وليس فقط بالأسماء!!! أم أن "فرفور" الطيونة "ذنبو مغفور"!!!
