علق مصدر سياسي على مشهد الحوارات الثنائية التي يجريها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في بعبدا معتبرا انها "حوارات بدل عن ضائع".
المصدر وصف هذا المشهد بإستحضار "خلية حمد" بنسخة ٢٠٢٢ بهدف إظهر تأييد للرئيس شبيه بتأييد الخلية لجيش الاسد عام ٢٠٠٥، مؤكدا ان عون يدرك جيداً قبل دعوته للحوار بأنها ستولد ميتة وان الغاية منها استنساخ شعار العونيين الشهير "ما خلونا" بقالب "دعينا وما لبّونا".