تتحدث مصادر واسعة الإطلاع عن أن كل محاولات تدوير الزوايا من قبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، بشأن طلب السلفة لكهرباء لبنان، لجهة فصلها عن الموازنة، لا تعدو كونها عملية التفاف على مطلب المجتمع الدولي وصندوق النقد، بتأهيل قطاع الكهرباء .وكشفت المصادر أن هذه السلفة ستمر في نهاية الأمر لأن ثمن رفضها قد يتجاوز قطاع الكهرباء إلى الوضع المالي برمته.
