أدى انتشار أفلام تصور مقاتلين وسيارات وأسلحة تابعين لتنظيم "داعش" الإرهابي في أحد إحياء برج حمود ، إلى إثارة الرعب والخوف والإستغراب لدى المواطنين الذين شاهدوا هذه الأفلام والصور .لكن تبين لاحقاً أن شريط الأرهابيين ليس سوى مقطع من فيلم يتم تصويره في المنطقة.
