إنتقد مرجع روحي ما يجري على الساحة السياسية من إستنهاض للقواعد الشعبية من أجل تحقيق أهداف إنتخابية واعتماد خطاب شعبوي وتدميري للمؤسسات الدستورية فقط من أجل تحقيق التأييد في يوم الإنتخابات النيابية. وسأل عن ما بعد هذا الموعد وعن كيفية التعاطي بين القوى السياسية وانتظام العمل في هذه المؤسسات وفي مقدمها مؤسسة القضاء وذلك مع توالي فصول القرارات القضائية ضد مصارف وسياسيين وإعلاميين .
