بعد نجاح حزب الله في لمّ شمل حليفيه “اللدودين” حركة ” امل” و” التيار الوطني الحر”، لانّ المصلحة الانتخابية تقتضي ذلك، والدوائر الانتخابية المشتركة كثر عددها، وبالتالي فالمعركة الانتخابية مصيرية، وفق ما أبلغ باسيل مناصريه، طالباً منهم ضبط ردودهم ضد رئيس مجلس النواب نبيه برّي، على مواقع التواصل الاجتماعي، لانّ التشنّج مرفوض في هذه الفترة وتحديداً حتى 15 ايار المقبل، تاريخ إجراء الانتخابات النيابية، مما يعني انّ دروب الغزل مفتوحة الى ذلك الحين.
