يتخوّف الوزير السابق وئام وهاب من خسارة معركته في الانتخابات النيابية في دائرة الشوف، حيث يدخل في منافسة مع النائب المستقيل مروان حماده، وهذا يتطلب دعم الحلفاء له خصوصاً حزب الله، الذي لم يعط وعداً بعد بتجيّير الاصوات التفضيلية له، الامر الذي أحدث فتوراً بين الطرفين.
