بعد حالة التوتر والحذر والفوضى التي تشهدها طرابلس، على أثر غرق زورق وسقوط ضحايا ومفقودين، ابدت مصادر امنية خوفها من إستغلال ذلك من قبل طابور خامس دخيل على المدينة، وإفتعال مشاكل بين الاهالي والجيش، لضرب الاستقرار وإحداث فلتان امني في المدينة لا تحمد عقباه، ودعت الى الوعي والادراك، وعدم السماح لهؤلاء بإعادة طرابلس الى صورة لا تشبهها.
