شكا العديد من الناخبين في دول غربية وخصوصاً في أوستراليا من أن اللوائح في مراكز وأقلام الإقتراع، باللغة العربية ، بينما فئة كبيرة من المغتربين لا تستطيع القراءة وكانت تطلب أن تكون مترجمة إلى اللغة الإنكليزية على سبيل المثال.
وقد اعتبر بعض الناخبين أن أكثر من عقبة قد واجهها الناخبون في دول الإنتشار بدءاً من صعوبة التسجيل وصولاً إلى اللغة مروراً بتوزيع الناخبين على مراكز اقتراع بعيدة عن أماكن سكنهم.
