يُنقل وفق المعلومات والمعطيات ومن خلال حصيلة انتخاب اللبنانيين في دول الانتشار، أنه وفي حال حصلت لائحة "نحن التغيير" في دائرة جبيل – كسروان على حاصل، ثمة أجواء بأن المرشح عن المقعد الشيعي طلال محسن المقداد في هذه اللائحة، سيخرق باعتباره مقرّباً من الكنيسة وبيئته الحاضنة، ولم ينصاع لكل أشكال التمنيات بانسحابه أو أن يُفرض على هذه اللائحة وتلك ،بل كانت له مواقف حازمة في الوقوف الى جانب بلاد جبيل وكسروان في أصعب المحطات وهذا ما ترك تقديراً من الكنيسة والمطارنة وسائر العائلات الروحية في المنطقة إضافة الى موقفه الثابت من بيئته الحاضنة.
