لوحظت ومنذ الدقيقة التي فتحت فيها مراكز الإقتراع في العاصمة، التغطية الإعلامية الأجنبية للمشهد خارج هذه المراكز، حيث يحرص صحافيون عرب وأجانب إلى رصد الحركة ونسبة الإقبال في العاصمة، إنطلاقاً من ترقب نسبة المشاركة السنية في ظل مقاطعة تيار "المستقبل" للإستحقاق.
