لا تزال كتلة نواب “التغيير” أو قوى ١٧ تشرين من دون إسم أو عنوان، وذكرت معلومات عن أن أسئلة طُرحت في دوائر قصر بعبدا عن إسم هذه الكتلة من أجل تسجيلها مع الكتل الأخرى في جدول الإستشارات النيابية لتسمية رئيس الحكومة، فكان الجواب أنها مجهولة الإسم.

لا تزال كتلة نواب “التغيير” أو قوى ١٧ تشرين من دون إسم أو عنوان، وذكرت معلومات عن أن أسئلة طُرحت في دوائر قصر بعبدا عن إسم هذه الكتلة من أجل تسجيلها مع الكتل الأخرى في جدول الإستشارات النيابية لتسمية رئيس الحكومة، فكان الجواب أنها مجهولة الإسم.