لاحظ مصدر نيابي معارض أنه مقابل الحديث عن رئيس وسطي أو توافقي بدأ الإعداد للتوافق عليه، عادت إلى الواجهة مجدداً الخيارات المتعلقة برئيس الجمهورية القوي الذي لا يساوم والذي يستطيع إخراج البلاد من "جهنم" الذي وصلت إليه بفعل "المساومات" وحكومات الوفاق الوطني والتسويات.
