طرح الموقف التصعيدي المستجد من قبل"حزب الله" ضد قوات الطوارىء الدولية العاملة في الجنوب، أسئلة حول مصير وطبيعة عمل هذه القوات في المرحلة المقبلة في الجنوب.واعتبرت أن تعديل مهام اليونيفيل لجهة إعطائها هامشاً من الحركة في القرى الجنوبية، يضغط على نشاط الحزب العسكري ولهذا السبب فهو يقوم بحملة ضد هذه القوات، ولكن من دون أن يدرك أنه قد يقود إلى خسارة لبنان شاهده الدولي الوحيد على الخروقات التي تتعرض لها الأراضي الجنوبية.
