تطرح مصادر مصرفية تساؤلات حول القطبة المخفية التي دفعت نحو تراكم عمليات اقتحام المصارف بشكل شبه منظم وخلال ساعات معينة وفي توقيت واحد.وسألت هذه المصادر عن الهدف من إرباك القطاع وتوجيه مثل هذه التحركات ضد المصارف تحت عناوين إنسانية، بينما تكتفي السلطة السياسية ، المسؤولة عن الإنهيار المالي والتأخير في إصدار التشريعات المناسبة، بالتفرج على واقع التخبط في كل القطاعات والإنهيارات بالجملة.
