يقول نواب ومسؤولون في “التيار الوطني الحر” في مجالسهم الخاصة، انّ معارضة “التيار” ستبدأ فعلياً الشهر المقبل، بالمطالبة بإستعادة صلاحيات رئيس الجمهورية، التي إستبيحت في إتفاق الطائف بهدف شدّ العصب المسيحي، كما ستنطلق من تكرار المواقف، التي تشدّد على تعديل الاتفاق لإستعادة التوازن، مع ضرورة ان يملك الرئيس القرار والحسم، بهدف إعادة الحقوق الى المسيحيين.
