بعد كل المعاناة التي عاشتها الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، خرجت أمس من المستشفى بعدما أرسلت تسجيلاً صوتياً مفاجئاً إلى محاميها، تستنجد به كي يخرجها من المستشفى حيث تُحتَجز من دون أسباب صحّيّة أو طبّيّة، ويتم إجبارها على توقيع ورقة استكمال علاجها، بحسب ما جاء في بيان محاميها، الذي أشار الى أن عبد الوهاب ليست مدرجة ضمن قائمة المرضى التابعين للعلاج الإلزامي، وأن حالتها الصحّيّة والنفسية جيدة ومستقرة، ولا تحتاج لأي علاج إلزاميّ داخل المستشفى.وبذلك تكون شيرين قد تحرّرت من سجنها الأوّل، فهل ستتمكّن من استكمال تحرّرها من القبضة الذكورية التي أوصلتها إلى ما هي عليه اليوم؟
