"إستقلال الشغور"؟

114230Image1-1180x677_d

يلاحظ نائب ووزير سابق أن ذكرى الإستقلال التي تصادف هذا العام مع شغور رئاسي، قد تكون المحطة الأساسية أمام الذين تنازلوا عن سيادة لبنان ، من أجل إجراء عملية إعادة قراءة وتقييم لأدائهم والإفادة من هذه التجربة التي راكمت الإنهيارات، والسعي لعدم تكرارها، كون الإستقلال من دون سيادة لا يختلف كثيراً عن الإستقلال في ظل الشغور.

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: