عُلم أن تعيين قائد جديد للشرطة القضائية وإجراء بعض المناقلات والتعيينات العسكرية، أدى الى إحداث خلاف عميق بين القيادات الدرزية، ما تبدى بوضوح من خلال بعض المواقف السياسية، فيما يلاحظ استمرار صمت النائب السابق طلال ارسلان الذي لا زال مستاءً من حلفائه على خلفية الانتخابات النيابية السابقة وتحديداً حزب الله والتيار الوطني الحر.
