طلبت قيادة حزب الله من نوابها ومسؤوليها، عدم الردّ على اي تصريح يصدر عن "التيار الوطني الحر"، منعاً لتفاقم الخلاف السياسي بين الطرفين، كما طلبت من جمهورها ومناصريها تفادي الرد على اي هجوم عوني، على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي هذا الاطار تمنّع نواب حزب الله يوم امس عن الرد على هواتفهم، التي تواصل رنينها طيلة النهار وفق مقربين منهم.
