توقف مرجع سياسي عند إعلان الأمين العام للجامعة العربية أحمد أو الغيط من بيروت، أن الخطوة الأولى للبنان إلى النفط هي الإصلاح الذي يبدأ بإصلاح النظام المالي والمصرفي وهيكلة الدين العام، وعند تحذيره من أن الشغور الرئاسي مع أزمة غير مسبوقة، لا يحتمل تمديده إلى ما لا نهاية.
ورأى المرجع في هذا الموقف ما يشبه جرس الإنذار من الدول العربية للبنان ، من أجل حماية السلم الأهلي في ظل دور الجيش واتفاق الطائف.
