يُنقل وفق معلومات موثوقة أنّ بعض الأماكن والمناطق الخاضعة لفريق بارز في الممانعة، تحولت إلى مستودعات للأغذية والأدوية والمحروقات والتي تصل من عاصمة إقليمية من خلال إفراغ الحمولات من الطائرة مباشرةً إلى هذه المستودعات دون حسيب أو رقيب، في حين البعض يأتي منها في البر من خلال مطار دمشق، وعلى هذه الخلفية فإنّ بعض الأدوية التي سببت أمراضاً إضافية كانت نتيجة عدم المراقبة كونها تأتي من خلال فائض القوة دون أي فحوصات مخبرية أو سواها من الجهات المختصة.
