علم أن تدخلات قد انطلقت بعيداً عن الأضواء من أجل وضع حد للسجال “الكهربائي” ولكن ليس من أجل التهدئة بل من أجل رمي الزيت على نار الخلاف السياسي الحاد وتحويل الأنظار عن الأزمة الحقيقية وهي الفراغ الرئاسي والهدر والفساد الذي يتكشف بشكل شبه يومي.

علم أن تدخلات قد انطلقت بعيداً عن الأضواء من أجل وضع حد للسجال “الكهربائي” ولكن ليس من أجل التهدئة بل من أجل رمي الزيت على نار الخلاف السياسي الحاد وتحويل الأنظار عن الأزمة الحقيقية وهي الفراغ الرئاسي والهدر والفساد الذي يتكشف بشكل شبه يومي.