بدأت تطرح أسئلة في الكواليس النيابية عن مدى ثبات خيار “الورقة البيضاء” لدى الفريق الممانع، وذلك بعد تلويح تكتل “لبنان القوي” بالتوجه لتسمية مرشح رئاسي جديد في جلسة انتخاب رئيس الجمهورية العتيد، مع العلم أن هذا التحول ليس جديداً وقد استخدمه التكتل قبل الجلسة الإنتخابية الأخيرة.
وتركز التساؤلات على الشخصية التي سيرشحها “التيار الوطني الحر” أو التكتل يوم الثلثاء، وهو ما سيدفع نحو عملية خلط أوراق على مستوى معادلة التصويت التي كانت قائمة في ساحة النجمة.
