افيد بأنّ مرشحاً الى الرئاسة يتمّ التداول بإسمه منذ فترة وجيزة، لم يتلق لغاية اليوم أي دعم او رد ايجابي من أي فريق سياسي حول التصويت له، اذ كان الجواب الدائم خلينا نشوف…، الامر الذي ادى الى إستيائه الشديد، بعدما وصلته معلومات من مقرّبين ومحللين سياسيين بأنّ حظوظه كبيرة.