اكدت مصادر خاصة ل LebTalks ان كلمة السر للاجتماع الخماسي كانت ولا تزال ان اللعبة في الداخل وما على القوى السياسية سوى تسمية الرئيس العتيد داخليا وهذا سيشكل بداية الحل.
واما في ما يتعلق بمحضر الاجتماع، فاكدت المعلومات الخاصة ان الدول المشاركة اشارت الى انه في حال الاصرار على تسمية رئيس للجمهورية فان اصوات ٤ دول صبت في مصلحة قائد الجيش العماد جوزف عون فيما اصرت فرنسا على تسمية رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، الا انها لن تعارض وصول قائد الجيش، ومن هنا بدأ البحث عن طريقة اخراج السيناريو لايصال قائد الجيش الى سدة الرئاسة الاولى.
