عُلم أنّ بعض الجهات اليسارية القديمة التي تنضوي في أحزاب عقائدية، تعمل ما في وسعها من أجل تشكيل حزب جديد، من مجموعات يسارية في هذا الحزب وذاك، في ظل الخلافات والانقسامات داخل تلك الأحزاب، وافيد بأنّ الاتصالات قطعت شوطاً بعيداً من أجل الوصول إلى صيغة توافقية، وبذلك تكون هذه الأحزاب العقائدية في المرحلة النهائية من انهيارها وإفلاسها السياسي.
