فضيحة جديدة تضاف اليوم الى سلسلة الفضائح التي تضرب هذه الدولة المهترئة من الاسفل حتى الاعلى.
نجم هذه الفضيحة اليوم الوكالة الوطنية للاعلام، التي شهدت اليوم على واحدة من افظع عمليات السرقة، حيث تمكن مجهول من الدخول الى الارشيف من الباب الخلفي وعمد الى سرقة محتواه الذي يعود الى العام 1961 حتى اليوم والذي كان تم البدء بأرشفته منذ العام 2010 في عهد مديرة الوكالة في حينه لور سليمان ، كما سرق كل آلات الارشفة .
وقد حضرت القوى الامنية وبدأت تحقيقاتها لمعرفة ملابسات الحادثة.
