ثمة جامع بين “حزب الله” وتنظيم “القاعدة” بعد اتفاق السعودية وإيران وهو القلق من أن يتطور الاتفاق تدريجياً بينهما ويفضي الى تخلي طهران من جهة عن إستضافة قياديي “القاعدة” لديها ومن جهة أخرى عن أذرعها العسكرية والامنية في دول المنطقة وبكورتهم “حزب الله”.