تطرح تساؤلات في بعض الأوساط السياسية عن حجم الإهتمام وحال الإستنفار التي أعلنها مسؤولو الثنائي الشيعي ، الذين تابعوا خلال الأيام القليلة الماضية ، قضية إقفال مقاهي الوزاني غير المرخصة في الجنوب، حيث أنها تحولت إلى أولوية تقدمت على باقي العناوين السياسية والمالية والإقتصادية على الساحة الداخلية.
