علم أن مجموعة من وزراء ونواب سابقين ورجال فكر وإعلاميين، يعملون على تكوين لقاء سياسي، يواكب التطورات والإستحقاقات السياسية.
وكشفت المعلومات عن اتصالات جرت مع بعض الشخصيات التي كانت منضوية في جبهة ١٤ آذار، ومن بينها وزراء ابتعدوا عن المشهد السياسي، وذلك من أجل ضمهم إلى هذا "اللقاء".
