لاحظ وزير خارجية سابق أن انفجار الوضع الأمني في السودان بشكل مفاجىء قد أتى بعد إخماد نيران الحرب في اليمن، موضحاً أن فتح جبهة في السودان بين قوى داخلية هو انقلاب على السلطة ولكن بصمات الخارج وتحديداً “الإقليم” حاضرة فيه.
واعتبر الوزير السابق أن سوء إدارة الوضع الداخلي في السودان وانهيار البنية التحتية والإقتصاد، قد شكلت عوامل عززت الصدام والقتال ولو بين القوى الأمنية أو القوى المسلحة.
