يشير النائب السابق وليد جنبلاط في مجالسه الخاصة والعامة، الى أنه لن يسير في خيار مرشح التحديّ لأي فريق، وقد أبلغ قوى المعارضة بأنه سينتخب المرشح الذي يتوافقون عليه، خصوصاً من قبل الكتل المسيحية، وهو لغاية اليوم الوزير السابق جهاد أزعور، الذي ينتظر الإعلان الرسمي لدعمه من قبل “التيار الوطني الحر”، فيما على خط فريق الممانعة وتحديداً الثنائي الشيعي، فتلفت مصادره الى انّ جنبلاط لن يصوّت للمرشح أزعور كما يقول، لانّ الاتجاه سائر نحو إنقسام كتلة “اللقاء الديموقراطي” ما بين مرشحين، وذلك بالاتفاق مع جنبلاط الاب وتيمور الابن.
